logo
#

أحدث الأخبار مع #الجيش اللبناني

لبنان والسلاح الفلسطيني بعد حرب الإسناد
لبنان والسلاح الفلسطيني بعد حرب الإسناد

الجزيرة

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

لبنان والسلاح الفلسطيني بعد حرب الإسناد

نزع الغطاء تزامنت هذه التطورات مع تغييرات في قمة الهرم السياسي اللبناني، حيث انتخب البرلمان قائد الجيش جوزيف عون رئيسا للبلاد في 9 يناير/كانون الثاني 2025، وكلف الأخير القاضي نواف سلام بتشكيل حكومة لا غلبة فيها لحزب الله وحلفائه، كما كان الحال في الحكومات المتعاقبة منذ عام 2008. وصادق البرلمان في 25 فبراير/شباط الماضي على بيان وزاري لحكومة سلام لا مكان فيه لشعار "الجيش والشعب والمقاومة" الذي كان يؤمن غطاء سياسيا لسلاح الحزب وحلفائه اللبنانيين والفلسطينيين، وبينهم حركتا حماس والجهاد الإسلامي، اللتان شاركتا في هجمات من جنوب لبنان على شمال إسرائيل، خلال حرب الإسناد. وعن دلالات توقيت سيطرة الجيش اللبناني على مواقع الجبهة الشعبية-القيادة العامة، وهل له علاقة بالتزامات الدولة اللبنانية في سياق الهدنة، أو بانهيار النظام في دمشق المعروف برعايته للفصيلين الفلسطينيين، تحدث الخبير العسكري والاستراتيجي منير شحادة للجزيرة نت وقال إن هذين الفصيلين المنتشرين في عدة مواقع وسراديب ودهاليز في السلسلة الشرقية وفي البقاع الغربي وفي النعمة، كانا "مواليين للنظام السوري، فبعد سقوط النظام لم يعد هناك مبرر لبقائها في تلك المناطق". وكشف شحادة أن رفع الغطاء عن هذين الفصيلين تم "بالتنسيق مع الدولة السورية الجديدة، أو النظام السوري الجديد (...) كونهما كانا رديفين للجيش السوري ويعملان بتوجيهاته، وشكّلا على عهد نظامي بشار وحافظ الأسد حامية للخاصرة السورية". وقال "في الحقيقة لم تكن تلك المواقع مجرد مراكز، بل قواعد عسكرية أنشئت منذ عام 1982، إذ كانت في السابق بأيدي الأكراد (حزب العمال الكردستاني)، ثم استلمتها الجبهة الشعبية-القيادة العامة وفتح الانتفاضة."

الجيش: تفجير ذخائر غير منفجرة في الحلوسية وتربل
الجيش: تفجير ذخائر غير منفجرة في الحلوسية وتربل

LBCI

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • LBCI

الجيش: تفجير ذخائر غير منفجرة في الحلوسية وتربل

صدر عن قيادة الجيش ـ مديرية التوجيه البيان الآتي: "بتاريخ 14 / 5 / 2025، ما بين الساعة 12,15 والساعة 17.00، ستقوم وحدة من الجيش بتفجير ذخائر غير منفجرة من مخلفات العدو الإسرائيلي في بلدة المنصوري – صور وذخائر مختلفة في بلدتَي الحلوسية – صور وتربل – الضنية".

ثلاثة جرحى في إشكال على خلفية إنتخابية في دبعل
ثلاثة جرحى في إشكال على خلفية إنتخابية في دبعل

LBCI

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • LBCI

ثلاثة جرحى في إشكال على خلفية إنتخابية في دبعل

أصيب ثلاثة أشخاص في إشكال وقع بين أفراد في بلدة دبعل - الضنية تطور إلى عراك وتضارب تبعه إطلاق نار، بسبب خلافات على خلفية إنتخابية نتيجة التنافس على منصب المختار في البلدة. وقد نقل المصابون الثلاثة إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم، في حين حضرت إلى البلدة قوة من الجيش اللبناني من أجل ضبط الوضع وملاحقة المتسببين بالإشكال وتوقيفهم.

الشرق الأوسط: الجيش اللبناني يفكّك مصنعاً للمخدرات على الحدود مع سوريا.. تسلّم مطلوباً ثانياً من «حماس» مشتبهاً بتورطه في إطلاق الصواريخ
الشرق الأوسط: الجيش اللبناني يفكّك مصنعاً للمخدرات على الحدود مع سوريا.. تسلّم مطلوباً ثانياً من «حماس» مشتبهاً بتورطه في إطلاق الصواريخ

وزارة الإعلام

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وزارة الإعلام

الشرق الأوسط: الجيش اللبناني يفكّك مصنعاً للمخدرات على الحدود مع سوريا.. تسلّم مطلوباً ثانياً من «حماس» مشتبهاً بتورطه في إطلاق الصواريخ

كتبت صحيفة 'الشرق الأوسط': أعلن الجيش اللبناني تفكيك مصنع للمخدرات من نوع «كبتاغون» في شمال شرقي البلاد قرب الحدود مع سوريا، ضمن مسار أمني متواصل للقضاء على هذا النشاط في لبنان، بالتزامن مع جهد أمني آخر متصل بتثبيت الاستقرار في جنوب لبنان، حيث تسلّم من حركة «حماس» مطلوباً آخر يُشتبه في تورطه بإطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل. وقالت قيادة الجيش اللبناني، في بيان، إنه «ضمن إطار مكافحة تصنيع المخدرات والاتجار بها، دهمت وحدة من الجيش تؤازرها دورية من مديرية المخابرات معملاً لتصنيع حبوب الكبتاغون عند الحدود اللبنانية السورية في منطقة حرف السماقة – الهرمل، وعملت على تفكيكه»، وأشارت إلى ضبط «كمية كبيرة من هذه الحبوب، بالإضافة إلى مواد أولية تُستخدم لتصنيعها». مصنع ضخم يُعد هذا المصنع أول مصنع ضخم يُجرى تفكيكه داخل الأراضي اللبنانية، بعدما فككت السلطات السورية مصنعين ضخمين آخرين على الضفة السورية من الحدود خلال الأشهر الثلاثة الماضية. وقال مصدر أمني، لـ«الشرق الأوسط»، إن المصنع «يملكه لبنانيون من أبناء عشائر المنطقة، ويتولى عمليات التصنيع فيه عمال سوريون». وقال المصدر الأمني في منطقة البقاع إن الجيش «ضبط وصادر عدداً من الآلات لتصنيع الكبتاغون بالإضافة إلى مواد أولية وعدد من البراميل البلاستيكية المخصصة لتجميع وخلط المواد»، فضلاً عن «مليون حبة كبتاغون». وأفاد المصدر بأن هذه المعامل «كانت شغالة في مناطق بعيدة عن رقابة القوى الأمنية اللبنانية، بالنظر إلى أنها كانت تعمل داخل الأراضي السورية، أما اليوم فباتت هذه المناطق داخل الأراضي اللبنانية مكشوفة وملاحقة أمنياً». تسليم مطلوب من «حماس» وكما في شرق البلاد، يضطلع الجيش اللبناني بمهمات أساسية في جنوبه لتثبيت الاستقرار الأمني؛ إذ تسلمت مديرية المخابرات من حركة «حماس» فلسطينياً ثانياً يُشتبه بتورطه في إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل في شهر مارس (آذار) الماضي، غداة تسلمها مطلوباً آخر، الأحد. وقالت قيادة الجيش، في بيان صادر عن «مديرية التوجيه»: «إلحاقاً بالبيان السابق المتعلق بتسلُّم مديرية المخابرات من حركة (حماس) فلسطينياً مشتبهاً بتورطه في عمليتَي إطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة 22 و28 مارس الماضي، واستكمالاً لملاحقة بقية المتورطين في هاتين العمليتين بناء على توصية المجلس الأعلى للدفاع وقرار الحكومة اللبنانية، تسلمت مديرية المخابرات من حركة (حماس) الفلسطيني (ي.ب.)»، لافتة إلى مباشرة التحقيق معه تحت إشراف القضاء المختص. مقاتلون من «حماس» خلال تشييع عنصر من الحركة قتلته مسيّرة إسرائيلية في مدينة صيدا بجنوب لبنان (أ.ب) وأطلق مجهولون، في 22 و28 مارس الماضي، صواريخ باتجاه إسرائيل من جنوب لبنان، وتبين بعد التحقيقات التي أجرتها السلطات اللبنانية، أن بعض المتورطين ينتمون إلى حركة «حماس» في لبنان، وأوقفت بالفعل اثنين منهم، فيما بدأت ملاحقة آخرين مشتبه بضلوعهم في العمليتين. وتسلم الجيش اثنين من المطلوبين، ليرتفع عدد الموقوفين إلى 4 حتى الآن. وكان المجلس الأعلى للدفاع في لبنان رفع، الجمعة، توصية إلى الحكومة، تطالبها بـ«تحذير حركة (حماس) من استخدام الأراضي اللبنانية للقيام بأي أعمال تمسّ بالأمن القومي اللبناني؛ إذ ستُتخَذ أقصى التدابير والإجراءات اللازمة لوضع حدّ نهائي لأي عمل ينتهك السيادة اللبنانية». ضغط دبلوماسي على إسرائيل في موازاة ذلك، تواصل إسرائيل انتهاكاتها لاتفاق وقف إطلاق النار الموقّع في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وكان أحدثها 3 غارات من مسيّرة استهدفت منطقة مفتوحة عند أطراف بلدة عيترون في بجنوب لبنان، يدفع لبنان دبلوماسياً للضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها. وبحث وزير الخارجية يوسف رجّي، الاثنين، مع المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هنيس – بلاسخارت، الوضع في الجنوب، والمساعي القائمة لدفع إسرائيل إلى احترام تعهداتها بموجب إعلان وقف الأعمال العدائية، ووقف اعتداءاتها وإنهاء احتلالها لأراضٍ لبنانية، حسبما أفادت الخارجية اللبنانية في بيان، مشيرة إلى أن بلاسخارت «وضعت رجّي في أجواء زيارتها إلى إسرائيل وما أسفرت عنه في هذا الصدد». كما تناول البحث، التعاون القائم والمستمر بين لبنان وقوات «اليونيفيل»، وأهمية تمكين القوات الدولية من أداء مهامها في الجنوب وفق الولاية المحددة لها، والمرتقب تمديدها في أغسطس (آب) المقبل.

قائد جديد للجيش اللبناني مع تطويع 4500 جندي
قائد جديد للجيش اللبناني مع تطويع 4500 جندي

الزمان

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الزمان

قائد جديد للجيش اللبناني مع تطويع 4500 جندي

بيروت -(أ ف ب) – الزمان عيّن مجلس الوزراء اللبناني الخميس مسؤولي الأجهزة الأمنية الرئيسية في البلاد، وأبرزها قيادة الجيش التي تولاها العميد رودولف هيكل، بموازاة إقرار تطويع 4500 جندي، في وقت تعزز القوات المسلحة انتشارها في جنوب لبنان بعد الحرب بين إسرائيل وحزب الله. وإثر جلسة في القصر الرئاسي، تلا وزير الاعلام بول مرقص مقررات مجلس الوزراء، ومنها تعيين هيكل قائدا للجيش، وتسمية مدراء عامين لأجهزة الأمن العام والأمن الداخلي وأمن الدولة. وقال مرقص إن 'التعيينات في الجيش والأمن كانت وفق الخبرات والكفاءة'، في بلد يقوم نظامه على المحاصصة السياسية والطائفية ويعود منصب قائد الجيش فيه للطائفة المارونية. وتدرّج هيكل (56 عاما) في مناصب عدة في الجيش منذ تطوعه العام 1990حتى تعيينه مديرا للعمليات في حزيران/يونيو. وهو تولى في آذار/مارس 2023 مسؤولية قيادة قطاع جنوب الليطاني، وهي المنطقة حيث يعزز الجيش انتشاره منذ بدء تنفيذ اتفاق وقف النار بين حزب الله وإسرائيل في 27 تشرين الثاني/نوفمبر. ويعد هيكل، المقرب من جوزاف عون الذي كان قائدا للجيش قبل انتخابه رئيسا للجمهورية في كانون الثاني/يناير، من القادة العسكريين الأكثر اطلاعا على الوضع الميداني في جنوب لبنان والمنطقة الحدودية مع إسرائيل، انطلاقا من مسؤولياته السابقة. ويتحدث العميد هيكل اللغتين الفرنسية والانكليزية ووضع اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة أميركية، حدا للأعمال القتالية بين حزب الله واسرائيل. وهو نصّ على سحب الدولة العبرية قواتها من جنوب لبنان وانسحاب حزب الله الى شمال نهر الليطاني، أي على بعد نحو ثلاثين كيلومترا من الحدود، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة (يونيفيل) في المنطقة. ومع انقضاء المهلة الممدّدة لإنجاز الانسحاب الإسرائيلي في 18 شباط/فبراير، أبقت الدولة العبرية على قواتها في خمس مرتفعات استراتيجية تخولها الاشراف على مساحات واسعة على جانبي الحدود. وأعلنت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس الثلاثاء عن العمل دبلوماسيا مع لبنان واسرائيل من خلال ثلاثة مجموعات عمل لحل الملفات العالقة بين البلدين، من بينها الانسحاب من النقاط الخمس. الى ذلك، وافق مجلس الوزراء الخميس على طلب وزارة الدفاع 'استكمال تنفيذ تطويع 4500 جندي على ثلاثة مراحل (..) لصالح الوحدات العسكرية المنتشرة في الجنوب'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store